5 Simple Techniques For برامج التدريب والتطوير
5 Simple Techniques For برامج التدريب والتطوير
Blog Article
تصنيفات الشركات الناشئة: "اليونيكورن والديكاكورن والهيكتاكورن"
إليك أفضل الاستراتيجيات لرفع كفاءة موظفيك عن بعد، والتي تتمثل فيما يلي:
احصل على شهادة متقدمة في الجودة الشاملة والتحسين المستمر بمنهجية كايزن، حيث تساعدك هذه الشهادة بشكل كبير للتعرف على اسس ومبادئ ادارة الجودة والجودة الشاملة وادوات التطبيق في جميع المجالات، بما يساعدك على خلق بيئة عمل تهدف للتميز وتطوير الاعمال
ويقول: "ما زالت هناك مؤسسات تعتقد أن استثمار العنصر البشري يمثل عبئًا إضافيًّا على المؤسسة؛ لأنه يحتاج إلى مبالغ طائلة".
·الأفراد الذين يعملون معك يعكسون قدرتك على اختيار الموظفين. وتتأثر صورة العلامة التجارية للمؤسسة تبعًا لذلك.
ختامًا، إذا كنت من أصحاب الشركات التي تعمل عن بعد، فإن اتباع الاستراتيجيات السابقة مع التطبيق الصحيح لها، يمكّنك من رفع قدرة الموظفين العاملين عن بعد لديك، وهذا بدوره يساهم في زيادة الإنتاجية المرجوة.
متوسط الأجر هو معيار مناسب للانطلاق منه، ومنح الموظف الراتب الذي يتوقعه والمنافسة مع الشركات الأخرى، يمكن التعرف عليه من المواقع الوظيفية المتخصصة مثل بعيد، فقد يتضمن إعلان التوظيف عن وظيفة مماثلة “مجال الراتب”، كما في الصورة.
ويدلل على ذلك بضعف المخصصات المالية لإدارات الموارد البشرية خاصة في أداء دورها في التدريب.
لذا عليك تبني استراتيجيات جديدة طويلة الأمد لاستيعاب ما يريده الموظفون، وتصميم امتيازات جديدة تلبي احتياجاتهم وتساعدهم على رفع الإنتاجية مثل:
- التوظيف هو الخطوة الأولى للحكم على إمكانيات الموظف المحتمل، والتأكد من أنه لن يترك الشركة بعد وقت قصير.
إذا لم يكن لديك نظام علاوات تحفيزية سنوي فعليك القيام بذلك فوراً، بعد انتهاء تقييمك للموظفين الذين يعملون في شركتك، فعليك منح أفضلهم مكافآت سنوية تحفزهم على مواصلة الجهد والعمل على أن يكونوا أفضل.
فيمكن اختيار برنامج واحد للدردشة، وآخر للتواصل المرئي، بدلًا من تشتيت الموظفين وإلزامهم بالاشتراك بأكثر من برنامج ووسيلة تواصل، مما يقلل من إنتاجيتهم.
"وداعاً لصاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح: إرث من الحكمة والتطوير"
ويشير إلى أن التدريب والتحفيز للموظف يجعله أكثر استكشف إبداعًا، وبالتالي تتفتق في ذهنه حلول لأي مشكلات يواجهها، وتكون لديه دائمًا قدرة على مواكبة أي تطورات وتغييرات في أنظمة المؤسسة التي يعمل فيها، وليس مقاومتها كما نرى في مؤسستنا العربية.